حياه من سراب
“فقط أراها! أيكون من العالم السفلي؟ ربما كانوا من جنسي! ربما هم من نسج خيالي! لم أعد أستيقن ما هذه الأطياف التي تقترب مني أكثر فأكثر، وأنا أقف ساكنة لا حراك مستسلمة لما أراه. لا أستطيع أن أتبين بما يجول في خلدهم يتمتمون بعبارات غامضه لم يلبثوا طويلًا حتى اقتربوا مني وحملوني، ورموا بي في البئر.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.