إذ التفاؤل لاح.
“إن أثمن اللحظات في حياة أي إنسان أن يشعر أن هناك أملًا يستشرف، وأعظم ساعات الصدق مع النفس هي التي يستعيد الإنسان برمجة ذاته ليستقرئ واقعه بتفاؤل ويستبشر بمستقبل واعد _بمشيئة الله، فكلما أدرك الإنسان ذاته على حقيقتها ومدى الإمكانات والطاقات والقدرات التي وهبه الله عز وجل إياها استبشرَ.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.