الطفلة الضايعة
“همست إليها بصوت خفيض: إنني مشتاقة إليكم كثيرًا ومتلهفة جدًا لرؤية المزرعة، أومأت أمي برأسها تبادلني الشعور ذاته، فأخذت أنشد لها أبياتًا شعرية من قريحتي الملتهبة ومن مشاعري المتأججة: أمرُّ على المزارع زرع سلمى** أُقبّل ذي السواقي وذي السواقي** وما حُبُّ الزروع شغفن قلبي** ولكمن حُبُّ من شقَّ السواقي”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.